تحكي القصّة أنَّ فيروزَ، وهي على مسرحِها كانتْ تقف، بَدَتْ عليها إماراتُ توتّرٍ، سرعَانَ مَا بدأت تنسحب تدريجياً، عندما بدأ زياد يعزف لحناً على البيانو. لمّا أنهى زياد عزفه كانت ملامح فيروز رائقةً تماماً، تبسّمت.. تورّدت.. اتّعست عيناها وبان فيهما لمعان.. وئيداً توجَّهَتْ نحوَ الصبيِّ.. تمهّلت في مشيتها.. نظر هو إليها.. أمسكت برأسه وهو جالسٌ ما زال أمام البيانو.. وانحنت.. فقبّلت رأسه.. ثمَّ عادت!
لفتة فيروز تساوي ألفَ عامٍ من التصفيق، فكم إذن تساوي قبلةٌ منها على الجبهة؟
شفت المشهد دا فعلا في تسجيل وجالي ذهول جميل
ردحذفطيب ممكن اللينك؟ أنا عاوز أشوفه!!!
ردحذف